فكرة إقناع الأهل بالدراسة في الخارج وبتركيا تحديداً لم تكن فكرة سهلة، لقد كنت بحاجة إلى إثبات نفسي أمامهم وأنني على قدر عال من المسؤولية، لقد بذلت كل مابوسعي لأحصل على موافقتهم بعد أن عاهدتهم وعاهدت نفسي أنني سأصل لحلمي من خلال دراستي بتركيا.
وتُضيف سهى صقر وهي طالبة طب أسنان في جامعة إستينيا:
لقد كنت أشاهد تركيا عن بعد وأحلم بالدراسة في هذا البلد الجميل جداً بالنسبة لي، وبعد إقناع الأهل استطعت معرفة كثير من المعلومات من خلال تواصلي مع مكتب studykoy سألتهم عن الجامعة الأفضل وعن الأمان وعن أسلوب المعيشة والمصروف، كل المعلومات الدقيقة والخدمات التي قدموها لي ساهمت بشكل كبير في إقناع الأهل باتخاذ القرار لقد وقفوا بجانبي في مواقف عديدة واستطعت الجلوس أخيراً على مقعد الدراسة بفضل تسهيلاتهم وخدماتهم الكثيرة.
بالتأكيد حلمي أن أفتح عيادتي الخاصة ومساعدة المحتاجين، أخطط لأشياء كثيرة ومهمة في الحياة.
اقرأ ايضاً عن :
مشاكل يعيشها الطالب في اسطنبول